في إطار تعزيز الحوار الثقافي والانفتاح اللغوي داخل الفضاء الأكاديمي، نظّمت شعبة اللغات والثقافة والتواصل الحضاري بكلية أصول الدين بتطوان تظاهرة علمية متميزة بعنوان "يوم الطالب الناطق بالإسبانية" ، تحت شعار:
"الإسبانية، لغة التفاهم والتعايش"
تحت إشراف وتنسيق الاستاذة الدكتورة حنان المجدوبي، رئيسة الشعبة واستاذة مادة اللغة الإسبانية بالكلية.
شهدت الفعالية حضورا نوعيا لأساتذة متخصصين في اللغة الإسبانية من مختلف الكليات، من داخل المغرب وخارجه، إلى جانب مشاركة فاعلة من معهد "ثيربانتس" الإسباني ، حيث أثروا اللقاء بمداخلاتهم العلمية وخبراتهم الأكاديمية الثرية.
كما تميز الحدث بمشاركة طلاب كلية أصول الدين الناطقين بالإسبانية، بعروض فنية وادبية وشهادات لتجارب الطلاب في تعلم اللغة كشفت عن التحديات والنجاحات مما أضفى على اللقاء طابعًا تفاعليًا يعكس التنوع الثقافي واللغوي داخل المؤسسة.
كما تخللت الفعالية إقامة معرض ثقافي جسّد الإرث الحضاري لمدينة تطوان، مستلهمًا من روح الحضارة الأندلسية العريقة.
واختُتمت التظاهرة بعروض وورشات علمية وثقافية، ومسابقات أكاديمية جسّدت انفتاحًا حيًّا على العالم الإسباني بشقيه: الجزيرة الإيبيرية وأمريكا اللاتينية ، في مشهد حضاري زاخر بالتعدد والتفاعل، يعكس وحدة اللغة وغنى الثقافات.













مقاصد العقيدة في المفهوم والمسالك - للدكتور حسان شهيد
السيرة النبوية والقيم الإنسانية والكونية
كتاب أم البراهين للإمام السنوسي تحقيق الدكتور خالد زهري





مناقشة أطروحة جامعية لنيل درجة الدكتوراه في موضوع المتشابه العقدي
حوار مع الأكاديمي والباحث والتربوي الدكتور مصطفى بوجمعة على أمواج إذاعة بيتكم
قراءات في كتاب منطق حوار العلوم وتكامل المعارف بين الحضارات
"
التواصل والحجاج ل - طه عبد الرحمان
الاستشراق الأمريكى المعاصر : تمثيل الآخر المسلم في الفكر الاستشراقى الأمريكي المعاصر
مقدمات الكتب والمباحث العقدية عند علماء الغرب الإسلامي التأصيل والمضمون والمنهج
الاستشراق الأمريكى المعاصر : تمثيل الآخر المسلم في الفكر الاستشراقى الأمريكي المعاصر
مناقشة أطروحة جامعية لنيل درجة الدكتوراه في موضوع المتشابه العقدي
كلية أصول الدين تفتتح الدورة التكوينية الصيفية 2025 لتعليم اللغة العربية والثقافة المغربية
من حق أي طالب حامل للإجازة أن يجد مكانه في الماستر
النقيب العباسي يحاضر حول: “التواصل والإعلام وأدوارهما في التقارب بين المغرب وإسبانيا”






إرسال تعليق