ما اللاأدرية؟ كيف نشأت وتطوّرت؟ ومن أول من أطلق على أنفسهم هذا الاسم؟
يناقش المؤلف المفاهيم الشائعة والافتراضات المسبقة لدى كلٍّ من المؤمنين والملحدين تجاه اللاأدرية، ويعرض الحُجج الفلسفية المؤيدة لها.
يستكشف الكتاب ما إذا كانت اللاأدرية تنطوي على ما هو أكثر من مجرد غياب الإيمان، ويرى أنها لا تقتصر على المجال الديني، بل تمتد إلى ميادين العلم والأخلاق أيضًا. كما يدعو إلى فهمها بوصفها ظاهرة ذات أبعاد تاريخية وثقافية.
فهل يمكن أن يكون المؤمن لاأدريًّا في بعض الجوانب؟ وهل يستطيع اللاأدري أن يحيا حياة روحية أو دينية؟ أسئلة يثيرها هذا الكتاب دون أحكام مسبقة."
Post a Comment